العلاقه بين الشباب والفتيات

أولاً: العلاقة غير البريئة:
وهى العلاقة التي تتصف بعدم وجود موانع وعوائق لرغبات كلا الطرفين، وقد تكون بدايتها بريئة كالصداقة والزمالة، وتنتهي بهما إلى الفاحشة أو في أفضل الحالات الزواج العرفي.. فهذه العلاقة ليست محل نقاشنا لأن أهل العقل فضلاً عن أهل الدين يجمعون على حرمة هذه العلاقة ودناءة أهلها ونسأل الله الهداية للجميع.

ثانياً: العلاقة البريئة:
وتكون بين رجل وامرأة أو فتى وفتاة، ولكن يحدّها حدود، ويفترض أنها لا تتطور، ويشملها الأدب العام والعرف.. وتعتمد على المصارحة والصدق والألفة والثقة بين الطرفين.. ولا بأس بمعرفة الأهل بهذه العلاقة إلى حد ما.. وقد تتعدى الصداقة إلى الأخوية، فكلا الطرفين يحرص على مصلحة الأخر، وذلك دون الوصول إلى ما حرمه الله.. وقد يكون أحد الطرفين متزوجا، ولكن لا بأس فإنها علاقة بريئة.. ويكون الحديث فيها في الأمور الحياتية العادية، أو المشاكل الشخصية العادية.

ومن أكبر مميزات هذه العلاقة أن المجتمع يرعاها ويعترف بها.

والخلاصة أن أصحاب هذه العلاقة على قناعة بصحتها، وبراءتها من الفحش، وأنها علاقة طبيعية مادامت لا تصل إلى ما حرمه الله، ومادامت هذه العلاقة في العلن!!!

ولحل هذا الإشكال، نوضح لب وأساس هذه العلاقة بكل صراحة من زاويتين: الواقعية والشرعية.

أولاً: من الناحية الواقعية والعملية:
* إنّ المصارحة والصدق والثقة في هذه العلاقة كالسم في العسل، إذ إن هذا الصدق ما هو إلا قناع لعملية تمثيلية، يصوّر كلّ واحد فيها نفسه في أحسن صورة، ويزّين مظهره ويتزيّن في كلامه، ولا يقبل أن يتعرّف الطرف الآخر على عيوبه.. فهو لا يذكر عيباً من نفسه حتى يكون صريحا.. ولو حدث فإنه يمدح نفسه في صورة الذم، كأن يقول أو تقول: "أكبر عيب عندي أني صريح، وإني أعيب على نفسي قول الحقّ بدون مجاملة"!!.. فأين الصدق والصراحة؟.. بل على العكس، أوضح ما في هذه العلاقة الكذب والمخادعة، سواء على نفسه أو على الآخر.. ومن أوضح ما يبين مسألة التظاهر الكاذب، طرح كلا الطرفين في بعض الأحيان موضوعات تبدو هامة، كأن تكون قضية سياسية أو نفسية أو دينية، ويتنافس كلا الطرفين بإبداء رأيه في هذه القضية ووجهة نظره، لا لشيء إلا ليُظهر أنه على دراية وإلمام بشتى لعلوم والثقافات، وهذا أمر واضح جداً.

* هذه العلاقة يُفترض أنها لا تتعدى الصداقة والزمالة البريئة.. ولكن ما يدرى كلا الطرفين أن الآخر طوّر أو يطوّر هذه العَلاقة ولو من طرف واحد؟

* يجد الرجل في هذه العلاقة الراحة والتسلية، إذ ينشرح صدره وينسى همومه ويأنس بهذه المحادثات والمناقشات.. هو لا يبحث عن حل أو يريد أن يحقق غرضا.. وإنما يريد أن يفرغ همّه.. وهذا حاصل في هذه العلاقة، فليس مهمّا أن تكون الفتاة جميلة المنظر، وإنما هي ـ كفتاة ـ تحمل مراده وتحقق غايته من تسلية النفس وانشراح الصدر أثناء المجالسة، سواء عياناً أو هاتفياً.. وهذا الأنس مركب في طبع الرجل تجاه المرأة، لا ينكره صادق.. ويقابل ذلك عند المرأة تحقيق الشعور بالذات والأهمية وزيادة الثقة بالنفس، نتيجة لطلب الفتى أو الرجل إياها.. كلّ هذا في إطار من التظاهر والمخادعة والتمثيل.. فهي تحكمه بدلالها وهو يحكمها بدهائه.

*وإذا كانت هذه العَلاقة لا تدعو إلى الفاحشة، فهذا ليس دليلاً على صحتها وشرعيتها.. فقد كان أهل الجاهلية قبل الإسلام يقولون (الحب يطيب بالنظر ويفسد بالغمز) وكانوا لا يرون بالمحادثة والنظر للأجنبيات بأسا، مادام في حدود العفاف.. وهذا كان من دين الجاهلية وهو مخالف للشرع والعقل، فإن فيه تعريضا للطبع لما هو مجبول على الميل إليه، والطبع يسرق ويغلب.. والمقصود أن أصحاب هذه العلاقة رأوا عدم العفاف يفسد هذه العلاقة فغاروا عليها مما يفسدها فهم لم يبتعدوا عن الفاحشة تدينا!

*ومنذ متى واعتراف المجتمع يعد معيارا؟.. فهل اعترافه بعلانية بيع الخمور يبيح الخمر؟.. إن معيار المجتمع معيار ناقص وكذلك معيار كثرة المتردّدين على الأمر لا يعد دليلاً على صحته.. يقول الله تعالى (قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث فاتقوا الله يا أولى الألباب لعلكم تفلحون).

*ومن أوضح ما يلاحظ في هذه العلاقة، أنّ كلا الطرفين يرى الآخر في أحسن صورة، حتى لو كان عكس ذلك.. بمعنى أنّ الشاب قد يكون تافها وسمجا وغير متزن، والفتاة التي معه قد لا تقبله زوجا.. ولكن مع ذلك، فهي تراه في صورة محببة إلى نفسها، بدليل استمرار هذه العلاقة بينهما.. وكذلك الفتاة أو المرأة قد تكون لها من التفاهة نصيب كبير، وأفكارها ساذجة وليس لها همة في عمل شيء مفيد، ومواضيعها المطروحة تنمّ عن فراغ في العقل، بل زد على ذلك أنها قد تكون غير جميلة ولا يقبلها الشاب زوجة.. ومع كل هذا يشعر تجاهها بارتياح وقبول، وقد يتفقّدها ويسأل عنها إذا غابت، بل قد يغار عليها!!.. إذن ما سر هذا الترابط واستمرار هذه العلاقة على الرغم من علم كلا الطرفين بنقائص الآخر؟؟؟

وجواب هذا: أنه من تزيين الشيطان، إذ يزين كلَّ طرف للآخر، فإذا رأى أحدهما من الآخر عيباً أو نقصاً يستحسنه ويقبله.. والدليل على ذلك أن صاحب هذه العلاقة لا يقيمها مع أخته أو زوجته، وقد تكون أخته أكثر اتزاناً وعقلاً من التي يبني معها هذه العلاقة، بل إنه لا يقبل من أخته ما يقبله منها.. وكذلك الفتاة صاحبة هذه العلاقة قد يكون لها أخٌ شقيق هو أفضل من هذا الذي تبني معه هذه العلاقة، ولكن مع هذا فهو لا يغنيها عن هذا الشاب أو الرجل.. فهكذا يتضح جلياً مدى تزيين الشيطان، ويكثر في القرآن الكريم قوله تعالى (وزَيَّن لهم الشيطان أعمالهم)... والمقصود أنه لا يدعو إلى الشيء ويسميه باسمه أو بصفته، بل يبسّط الصعب ويهوّن العظيم، حتى إذا دعا إلى الفاحشة يقول: هذا أمر طبيعي وعادي، إن فلانا وفلانا يفعلونه.. إن كثيرا من الناس يقومون به.. إنه ليس بالأمر الكبير.. قد يكون خطأ ولكنه ليس جريمة...... وهكذا.

ولا ينتبه إلى هذا إلا من أنار الله له قلبه بالإيمان به، والوقوف على أوامره ونواهيه.

ثانياً: من ناحية الشرع والدين:
* إنّه من المعلوم يقينا أنّ أصحاب هذه العلاقة يتبادلان النظر ولو بعفوية أو حسن نية.. أليس كذلك؟

يقول الله تعالى (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون(30) وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن).

وهذا أمر من الله يقتضى الوجوب للمؤمنين والمؤمنات بغض البصر، وهنا ليس لحسن النية أو سوء النية محل، وإنما تمّ استثناء نظرة الفجاءة فقط، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لعلى (يا عليّ لا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الآخرة).

* يقول صلى الله عليه وسلم (خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير الصفوف النساء آخرها وشرها أولها).. هذا بشأن الصلاة في المسجد، فوصف المتأخرات بالخير لبعدهن عن رؤية الرجال وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم وسماع كلامهم.. يا الله!.. هذا بشأن المسجد الذي هو مكان العبادة وبحضرة النبي.. فما بال من تتجرأ وتقول هذا زميلي في الجامعة أو العمل؟؟.. أو تقول إنها علاقة بريئة أو إن نيتها سليمة؟؟.. هل نيتك أنت سليمة ومن أمرهن النبي بتجنب مخالطة الرجال نيتهن سوء؟ أم أنه أمر واجب التنفيذ على الفور؟؟!

* قوله صلى الله عليه وسلم (ما تركت بعدى فتنة هي أضر على الرجال من النساء) رواه البخاري ومسلم.

فقد وصف النبي النساء بأنهن فتنة على الرجال.. فكيف يجلس الفاتن مع المفتون؟.. أم كيف تكون هناك صداقة بين الفاتن والمفتون؟

* قوله صلى الله عليه وسلم (لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير من أن يمسّ امرأة لا تحل له).. فأين الذين يتجرأون على المصافحة وما شابه من أمر النبي؟

قدمه لكم أخوكم //يوسف أبو ريهام//جزاه الله عنا كل خير

والموضوع منقول من ازهر واي

وذلك لاهميته البالغه

وارجو ان ارى راي كل الاعضاء في هذا الموضوع

بدلية احب اشكر كاتب الموضوع وناقله جزيتما انتم الاثنين خيرا
ثانيا عرض الموضوع غريب فتحدث عن كون العلاقة غير البريئة منفرة شرعا وعقلا ، وبعد ذالك ساق الحديث الى التكلم عن العلاقة البريئة وعندما قرأته وجدت خطأ ما قد حدث فكونها وصفت اصلا بالبريئة فمعناها انها مقبولة ولكن الموضوع يقول غير ذالك تماما وفى النهاية انا لست بعالما لاعلق فكاتب الموضوع اجدر بالتأكيد ولكن ما دام طلب رأيى الذى لايعبر الا عن وجهة نظر قد تكون ( وهذا فى الاغلب ) ضعيفة
أرى ان فعلا العلاقة قد تكون بريئة مادامت فى الاطار العام وبسبب ما فقد تحكمنا علاقة فى العمل ( وهذا فى الاغلب يكون خارج عن يدك ) وقد تكون هناك علاقة فى التعامل اليومى فى الهيئات الخاصة بالدولة وبالله عليك ماذا سيكون العمل اذن ! ولا ادرى حينما يقدم الشخص على الزاوج امن حقه ان يرغب فى مخطوبته ام لا ( ولا اقول ابداااااا ما يحدث بين الفتيات والفتيان على ضفاف النيل مثلا ) ولكن انا اقصد مجرد الشعور الذى يأتى غالبا بعد رؤية ولكن طبعا يحدها ارتباط شرعى خطوبة طبعا ( انا لا افتح بابا لأى ما يشوب عقولكم بل أتحدث عن الخطوبة ) وانا سآتى بايات لا اظنها استلال ( لاننى واكرر لست بعالما بل انا الافقر فيكم الى العلم) فيقول - عزوجل- ( ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو اكننتم فى انفسكم علم الله انكم ستذكرونهن ولكن لا تواعدهن سرا الا ان تقولو قولا معروفا) هذا الاية تكلمت عن النساء المعتدة من وفاة زوجها ، والتعريض قد سبقه كلام مع وجود محرم طبعااااا الا انه فى حدود شرع الله وبلا مصافحة كما قلت سابقا ( لنأخذ باحرى الادلة فى المصافحة مع الخلاف الضعيف طبعا) فهل ممكن أن نعتبر مثل ذالك علاقة بريئة ( لا اعلم) ،، اما بالنسبه للاخوة فأنا ارى ان النت مثلا قد يٌكّون مثل هذه العلاقة ( ومنتدانا خير دليل على ذالك) وانا مع انه لا اخوة فى الواقع بل اما رغبة فى الزواج الشرعى ام ....... ولا تعليق ،،، فأنا ارى انه قد توجد علاقة بريئة ولكن فى حدود كبيرة جدا وان يتبعها خطوبة تضعها فى اطارها الشرعى اما للاخوة والصداقة فلا الا مثلا تجربتنا المثالية على النت والله قد ابدلنا الله بخير من المقابلة و الاختلاط ,,, اما العلاقة الحتمية كالعمل او خلافه فهى خارجة عن يدك ولا بد من التجاوب مع ذالك بشكل شرعى صحيح فالعلاقة حتمية فلنجعلها فى طاعة الله ورسوله
فى النهاية ان كنت قد اخطات فمن نفسى ومن الشيطان وان كنت قد اصبت فما توفيقى الا بالله

جزاك الله خير اخى صهيب ويسعدنى ا اكون اول المشاركين ،،،،،،،،،،، تقبل مرورى

اخي في الله وحبيبي احمد

بعد التحيه والسلام وصلاة وسلاما على خير الانام

بداية عن كو ن الموضوع معروض في اطارين اطار العلاقه الغير بريئه وعكسها فنحن تعلمنا ان التضاد يرز المعنى ويقويه ويوضحه

وعن سر تسمية العلاقه بكونها بريئه فهذا ليس معناها انها شرعيه ولكنها بريئه من ناحية اصحاب العلاقه قهم لا يتوهم لهم انها تخرج عن نطاق الشريعه الاسلاميه

وعن كلامك بانها تظل بريئه ما دامت لم تخرج عن الاطار المحدد لها فانا اختلف معك تمام الاختلاف عذر (فالشيطان ليس عبيطا) وانما سيظل ورائك الى ان ياخذ بقدمك الى الهاويه ارجو ان تقتنع بكلامي لانه ما خوذ عن تجارب ومن كلام اشخاص ثقات

فكم من العلاقات تبدا بالتعارف والواد والحث على تبادل الطاعات وما نبرح الا ونجد هذه العلاقه تسير في منحدر منائل ونهايته النار واليعاذ بالله

ومن ثم اخي الحبيب لنذهب ونرى ماذا يقول السول صلى الله عليه وسلم(اتقوا الشبهااااااااااااااااااااااااااااااااااااات) او تدري ما معنى هذه الكلمه اخي في الله؟؟

ولعلك قرات في الموضوع انه لاينتبه الى هذه الخطوات الا من أنار الله له قلبه بالإيمان به، والوقوف على أوامره ونواهيه.

انظر الى هذه الكلمه الصعبه التي احدثت فجوة في اذني

ان لم نكن نحن المقصودين بهذه الكلمه ككوننا شباب الازهر فمن يكون ترى هو المقصود؟؟؟

اخي الحبيب احمد الرسول يقول (ما تركت عليكم فتنة اشد من النساء) وكلامي هذا ليس معناه ان الرجال معصمون بل وعى العكس

يمكن ان يكون السبب في العلاقه هو الشاب وليس العكس

ولكن ماالذي يجعل الرسول يقول هذه .؟؟؟ ان الموضوع جد خطير والشيطان يجد الالالالالالالالالالالالاف المداخل التي يدخل بها الى النفس البشريه

ختاما اخي الحبيب لنضع نصب اعيننا قول اله عز وجحل على لسان سيدنا يوسف( وما ابرئ نفسي ان النفس لامارة بالسوء الا ما رحم ربي)

هذا وجزاك الله خيرا على حسن المشاركه ومعذرة للاطاله

واتمنى التفاعل من بقية الاعضاء

ولي معك حوار عن مسالة المنتدى وخلافه

وكل عام وانتم بخير

حبيبى صهيب دقق فى منطوق كلامى فلن تجدنى اخالفك قط ،، وانا لست مع الصداقة اطلاقاااااااااا او الاختلاط او خلاف ذالك ،، ارجو ان تفهم ذالك ولكنى ايضا توسعت فى الموضوع حتى اخرج منه باستفادة اكبر ،،،،،،،،، لك منى جزيل الشكر ، واعذرنى فانى لا اريد سوى الخير يقول الله عزوجل ( وتعاونو على البر والتقوى) وكلنا يريد ان يصل الى رضى الله بغير هوى وكما قال تعالى 0 (أرأيت من اتخذ الهه هواه افانت تكون عليه وكيلا) ، نحن متفقين يا صهيب والخلاف بسيط جدا سؤضحه لك فيما بعد

اخي الحبيب احمد لعل رسالتي وصلتك جيدا واذا كنت تظن ان الخلاف سيجعل بيننا اي ذرة زعل فهذا من رابع المستحيلات

ولكني اظل مختلف معك فيما قلته

واذكرك بان

سلعة الله غاليه

سلعة الله هي الجنه

ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه

وسلعة الله الغالية يا اخى الحبيب اتراها هانت علىّ ،،،،،،،،، اخى صهيب انى لم اختلف معك وارجو أن تفهم ذالك ونحن على خطى السلف نتبع ما كانو عليه وكان هناك تعامل للأخذ امور الدين وخلافه ولعل اقرب الامثلة هم الائمة الاربعة ،، هذا كان للضرورة فلا تأخذ الموضوع على التعميم ونقول بالحرمانية المطلقة او الاباحة لتطور مثل هذه العلاقة بل تعال نفند كل علاقة على حده وقتها فقط سنصل الى المرجو فمثلا علاقة العمل ، وعلاقة الدراسة وعلاقة الشارع وعلاقة النت ...... الخ ( انا لا احل او احرم بل اعرض فقط ) ،،،،،،، فلنجعل الامر متعلقا لاحكام الدين ومقتضياته ولا نزايد عليها ولعلنى اتذكر الاية ( كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله) ، هنيئا لكم فتية الاسلام وكبراته على نهج هذه الامة ، ،،،،،،،،،، دمت فى امان الله

دا ئما ما تحرجني بكلامك اخي الحبيب

وانا اعتذر اذا كان مفهوم كلامي وصلم على انه لوم لك

وبالطبع نحن لا نملك ان نحل او نحرم

ولكن انا حريص كل الحرص على الاستفاده لي اولا ثم للجميع

هذا وجزاك الله خيرا يا حبيبي على التوضيح

ومنتظر تفاعل الاعضاء

لا اجد سوى جملة جزاكم الله خيرا
وجزى اخوينا احمد وصهيب خير الجزاء على افادتنا بهذا الحوار الهادف
ولكنى ومع العذر يااحمد اتفق مع الدكتور صهيب ولكن اختلاف الراى لايفسد للود قضيه
وعموما فان اكتر ماشدنى فى هذا الموضوع عبارات الا وهى
الا ان سلعة الله غالية
الا ان سلعة الله الجنة
انه لاينتبه الى هذه الخطوات الا من أنار الله له قلبه بالإيمان به، والوقوف على أوامره ونواهيه
واذكركم بقوله صلى الله عليه وسلم
**ان اول فتنة بنى اسرائيل كانت فى النساء**

جزاك الله خيرا ع الموضوع

من خلال الكلام الذي ذكر انه يبين العلاقه الربيئه من غير ذلك والعلاقه الغير بريئه اعاذنا الله منها
اما العلاقه البريئه ممكن ان تقيم هذه العلاقه ما دام الطرفان يخافان الله ويتقان الله في كل شئ وان هذه العلاقه تصل الي الاخوه وكل شخص يخاف علي الاخر وايضا لا بد من معلوميه الاهل
ف من رايي ولااعلم ان كان صواب ام خطا لا مانع من ذلك
ولكن الخوف ما يدرى كلا الطرفين أن الآخر طوّر أو يطوّر هذه العَلاقة ولو من طرف واحد؟
واعجبني ايضا مقوله صهيب
الا ان سلعه الله غاليه
الا ان سلعه الله الجنه
تقبل مروري

My Rose كتب:: لا اجد سوى جملة جزاكم الله خيرا
وجزى اخوينا احمد وصهيب خير الجزاء على افادتنا بهذا الحوار الهادف
ولكنى ومع العذر يااحمد اتفق مع الدكتور صهيب ولكن اختلاف الراى لايفسد للود قضيه
وعموما فان اكتر ماشدنى فى هذا الموضوع عبارات الا وهى
الا ان سلعة الله غالية
الا ان سلعة الله الجنة
انه لاينتبه الى هذه الخطوات الا من أنار الله له قلبه بالإيمان به، والوقوف على أوامره ونواهيه
واذكركم بقوله صلى الله عليه وسلم
**ان اول فتنة بنى اسرائيل كانت فى النساء**

اولا جزاكي مثله ان شاء الله

ثانيا جزاكي الله كل الخير لتفاعلك وابداء رايك في هذا الموضوع

وفعلا هذه الكلمات صعبه جدا صعقت اذني

ولكني اذكر بقول الله عز وجل

ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء

وايضا قول الله

قل يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا

هذا وجزاكم الله خيرا

ياسمين كتب:: جزاك الله خيرا ع الموضوع

من خلال الكلام الذي ذكر انه يبين العلاقه الربيئه من غير ذلك والعلاقه الغير بريئه اعاذنا الله منها
اما العلاقه البريئه ممكن ان تقيم هذه العلاقه ما دام الطرفان يخافان الله ويتقان الله في كل شئ وان هذه العلاقه تصل الي الاخوه وكل شخص يخاف علي الاخر وايضا لا بد من معلوميه الاهل
ف من رايي ولااعلم ان كان صواب ام خطا لا مانع من ذلك
ولكن الخوف ما يدرى كلا الطرفين أن الآخر طوّر أو يطوّر هذه العَلاقة ولو من طرف واحد؟
واعجبني ايضا مقوله صهيب
الا ان سلعه الله غاليه
الا ان سلعه الله الجنه
تقبل مروري

جزاكم الله خيرا على المرور الطيب يا ياسمين وانا فعلا مستني المشاركه من كل الاعضاء

ومش معنى اني بشارك في موضوع اني بنسب اليه تهمه او حاجه بل الهدف الاسمى من المنتديات وصول الفكره للجميع

ولاتصل الفكره الا بالمشاركه وابداء الاراء

اما عن كون العلاقه البرئيه

فانا اذكرك بهذا القول العظيم

استفت قلبك وان افتاك الناس وافتوك

واذكرك ايضا يان

الاثم ما حاك في الصدر وخفت ان يطلع عليه الناس

فاذا ما كانت العلاقه البريئه تلك تسحتي ان يطلع عليها احد فلنعلم انها ليست صحيحه

هذا وجزاكم الله خيرا

جزاك الله كل خير اخى صهيب

ولعلك انت واخى احمد لم تدعا لى مجال للكلام
فقد قلتما ما يستحق ان يقال فى هذا الموضوع
فقد سردت الموضوع باسلوب متقن
فجزاك الله كل خير

لاتعليق

جزاكم الله خيرا على الموضوع وتبادل الاراء الهادفة
وانا اتفق معكم فى أنه لايمكن أن يكون هناك صداقة بين الشاب والفتاه كتلك الصداقة التى تكون بين الفتاه ومثيلاتها او الفتى وأقرانه وتقد انه لابأس من وجود صله أجتماعيه تتسم بالنصح والأرشاد ليس إلا بشرط معرفة الأهل وأولياء الأمور ولكن نعود ونقول فلنتق الشبهات

واريد ان أسأل سؤالا هل تزيد صداقة الفتى للفتاه شئ عن الصداقة المتعارف عليها؟
هل يوجد فيها شئ يميزها عن الأخرى؟
هل نستطيع ان نعبر على ارائنا وأفكارنا وأحلامنا للصديق فى هذه الحالة كما فى الصداقة العادية؟
هل ستتسم هذه الصداقة بنفس المداقيه والألفة والمحبة التى تكون فى الصداقة المعروفة؟
الجواب هو لا

وأختم معكم بتلك الجملة التى كررتموها مرارا وتكرارا تلك الجمله التى تهز النفوس

ألا ان سلعة الله غالية..ألا ان سلعة الله الجنة

أسأل الله لى ولكم بالهدايه والثبات

هذا ما قصدتة يا أزهرية من كلامى السابق ، وياليت الجميع يعلم أن موضوع العلاقة اصلا غير موجودة فى شريعتنا الاسلامية كما هو متعارف عليها الان ولكن وجدت

للنصح والارشاد والتعامل فى امور الحياة بضوابط كثيرة يحدها شرع الله والا فرويات الاحاديث شاهدة بذالك وقد احكى الآن قصة للأمير المؤمين علها تصل الى الأذهان فيعلم الجميع ما هى حدود العلاقة من ذلك ما روي أنه بينما كان يعس

بالمدينة إذا بخيمة يصدر منها أنين امرأة، فلما اقترب رأى رجلا قاعدًا فاقترب منه وسلم عليه،

وسأله عن خبره، فعلم أنه جاء من البادية، وأن امرأته جاءها المخاض وليس عندها أحد،

فانطلق عمر إلى بيته فقال لامرأته "أم كلثوم بنت علي" ـ هل لك في أجر ساقه الله إليك؟

فقالت: وما هو؟ قال: امرأة غريبة تمخض وليس عندها أحد ـ قالت نعم إن شئت فانطلقت معه،

وحملت إليها ما تحتاجه من سمن وحبوب وطعام، فدخلت على المرأة، وراح عمر يوقد النار

حتى انبعث الدخان من لحيته، والرجل ينظر إليه متعجبًا وهو لا يعرفه، فلما ولدت المرأة نادت

أم كلثوم "عمر" يا أمير المؤمنين، بشر صاحبك بغلام، فلما سمع الرجل أخذ يتراجع وقد أخذته

الهيبة والدهشة، فسكن عمر من روعه وحمل الطعام إلى زوجته لتطعم امرأة الرجل، ثم قام

ووضع شيئًا من الطعام بين يدي الرجل وهو يقول له: كل ويحك فإنك قد سهرت الليل!

وكان "عمر" عفيفًا مترفعًا عن أموال المسلمين، حتى إنه جعل نفقته ونفقة عياله كل يوم

درهمين، في الوقت الذي كان يأتيه الخراج لا يدري له عدا فيفرقه على المسلمين، ولا يبقي

لنفسه منه شيئا. وكان يقول: أنزلت مال الله مني منزلة مال اليتيم، فإن استغنيت عففت عنه،

وإن افتقرت أكلت بالمعروف. وخرج يومًا حتى أتى المنبر، وكان قد اشتكى ألمًا في بطنه

فوصف له العسل، وكان في بيت المال آنية منه، فقال يستأذن الرعية: إن أذنتم لي فيها

أخذتها، وإلا فإنها علي حرام، فأذنوا له فيها.

هذا ولا يقل احد أن هناك فرق لان الله تعالى قال (قد كان لكم فى رسول الله اسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا ) وهكذا قال النبى ( اصحابى كالنجوم بايهم اقتديم اهتيتم ) وقال ( خير
القرون قرنى ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ) وليس ذالك فحسب فاخيرا فانبه أن امهات المؤمنين كانو يتعاملون مع الصحابة والنبى فى شتى امور الحياة فكان منهن من يجادل النبى ومن يجادل الصحابة ولا نتعجب أن يقول عمر بن الخطاب - رضى الله عنه للمراة ( اصابت امراة واخطا عمر ) حيث قد اتت اليه وقالت ايعطينا الله وتمنعنا أنت حيث قد نهى عمر بن الخطاب عن المبالغة فى المهور وقد تلت عليه آية الله (وان ءاتيتم احداهن قنطارا فلا تأخذو منه شيئا أتأخذونه بهتانا واثما مبينا ) فبالله عليكم بمذا تصفون هذا التعامل هذا ما اشغلنى فلنتقى الله فى أنفسنا اولا ولنصلح نياتنا واما عن سد الذرائع وتجنب الشبه فهو باب عظيم فى الفقه الا سلامى لايكون الخوف منه الا ان كانت المفسدة اكبر من المنفعة فليحدد كل منا موقفه

اخيرا انبه انا لست مع العلاقة اطلاقااااااااااااااااا الا بضوابط الشرع ( ضوابط الشرع ) ونهج السلف فى ذالك فلنتبع ما كانو عليه
اليكم هذا الرابط اخيرا
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1212394724004&pagename=Zone-Arabic-Shariah%2FSRALayout
بعد ما تقرأو الرابط فلينتبه كل منكم على جملة سد الذرائع وتجب الشبه الذى هوجمت من الجميع بسبب انكم ظننتم لست حريص على ذالك - ما عاذ الله ان اكون كذالك _

اللهم ياربى ما قصدت الا التقرب اليك اللهم ياربى ما قصدت الا الخير اللهم يا ربى احسن نيتى واجعلها موافقه لهديك ولسنة نبيك ، دمتم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

» بعض كذبات الشباب على البنات((25))
» بنت زى القمر لكل الشباب اللى عاوزين يتجوزو الفارس المجهول
» كوفى شوب البنات || للنجمات وبس || يلا يا بنات نرغى سوا